
الموضوع هنا يطول نقاشه من الحيَل التي يقوم بها الرجال والمرءه
«التلاعب» بمشاعر الرجل والمرأة وإيهامها بأنّها لا تعني لهم شيئاً أو الانتظار فترة طويلة نسبياً قبل الردّ على رسائلها النصيّة واتصالاتها.
ويقوم الرجل بذلك لتحقيق غاية من اثنتين:
إمّا الابتعاد عن المرأة بطريقة غير مباشرة ويكون بذلك قد
تلاعَب بمشاعرها وأوهَمها بأنّها تعني له شيئاً لكنّه في الحقيقة لا يبحث معها سوى عن تمضية وقت عابر.
– أو يكون الهدف من حيله تلك هو أن تتعلّق المرأة به أكثر، عاملاً بمبدأ
«إهمال الآخر يجعله يتعلّق بنا».
وبغضّ النظر عن هدف التلاعب بالمشاعر والاهمال المتعمّد، فإنّ الرجل يشعر بالذنب خصوصاً إذا تسبّب ذلك بالألم للمرأة.
يُقال إنّ الرجل لا يتذكّر سوى المواعيد المتعلّقة بعمله، وغالباً ما ينسى غيرها
من المواعيد لا سيّما الغرامية منها، كعيد العشّاق أو ذكرى الزواج أو حتّى عيد ميلاد حبيبته.
سيلدا هنا من ماايخلو بدينهم ودين الاسلام وزع الدين هناك كل من الشاب والفتاه
يتظاهر باالحب وكذب المشاعر لا يعب في صدق المشاعر الحققيه ولا عيب في الحب ولكن العيب فيمن يدعون
الحب وهم دون مشاعر جيل كفانا الله شره
وكل مااجاء بجيل اخس من الجيل اللي قبله الله يحمينب ويحمي اخواتنا واخواننا
يعطيك العافيه لطرحك الموضوع على طاولة النقاشات
واعتذر للا طاله
.gif)